نفس الوشوش الصبوحه
بتطُّل عَليَّا م الشبابيك
و بترمي الصباح
السَبَت الفاضي بيتاوب
و بيتمرجح م الدور الرابع
دايب من لمسة إيد الست
للحبل الواقع ف غرام
صوابعها
الشارع فاتح بُقه
بيخرَّج طوابير شقيانه
مزنوقه ف بيوت تكعيبه
طابقين على بعض
م يصدقوا يفتحوا باب الصُبح
|
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لاجل ما يتفرطوا ع الأرض
و أنا لسه بسلِّك روحي
من آخر حلم
و بشد عنيَّه لاجل ما يبعد
صوت المدرسه بيجلجل
و بيتوعد تأخيرى
أرمي نفسي في حضن هدومي
و أركب سلالام السكه
و افرد ضحكتي للشمس
و أبوس النهارده
و أقفل باب الجدل الخلفي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق